مقالات

بقلم: حيدر المكاشفي مرور عشرون عاما على أحداث مجزرة بورتسودان وعودتها الى الواجهة، لا يعيد الى الأذهان ذكرى تلك المأساة

بقلم: حيدر المكاشفي العبارة أعلاه (ما أسوأ ان تكون شعبا)، هي عبارة مسجلة باسم منتجها ذلك (المطوفش) الذي روى حكايته

بقلم: صديق عبد الهادي* الآن، وبعد أن أخرجت أثقالها، صعدتْ حرب السودان مدارج عُلا في القبح والإنفلات. وقد وقف التوثيق

بقلم: حيدر المكاشفي ان الذي حدث بعدة مناطق بولاية الجزيرة بعد استعادة عاصمتها مدني بواسطة الجيش والقوى المتحالفة معه، لهو

بقلم: حيدر الكاشفي مرت علينا يوم الاربعاء الموافق الفاتح من يناير 2025 الذكرى 69 للاستقلال، متزامنة مع استهلالية العام الجديد

بقلم: حسين سعد ودعنا المناضل الشيوعي المزارع (النعمة النعيم) العطاء والتضحية بلا حدود، رحل تاركا وراءه تاريخا طويلا من النضال

بقلم: حيدر المكاشفي كان أحد أقربائي عند بداية الحرب (بلبوسيا) على السكين، وعبثا كنت أحاول اقناعه بأن لا خير يرجى

بقلم: حيدر المكاشفي والله إن المرء ليحار في أمر بوم الخراب وغربان الدمار هؤلاء الناعقين مع الحرب وضد دعاة ايقاف

بقلم: حيدر المكاشفي من كوارث تاريخنا السياسي ما بعد الاستقلال وحتى يوم الحرب اللعينة هذا، تلك الدائرة الخبيثة التي أفرزها

بقلم: حيدر المكاشفي تلزمني الأمانة الصحفية أن أشير في البدء الى أن العنوان أعلاه (مهنة في محنة)، هو عنوان كتاب